جديد الموقع
سورة النور => المصحف المعلم ? سورة الفرقان => المصحف المعلم ? سورة الشعراء => المصحف المعلم ? سورة النمل => المصحف المعلم ? سورة القصص => المصحف المعلم ? سورة العنكبوت => المصحف المعلم ? سورة الروم => المصحف المعلم ? سورة لقمان => المصحف المعلم ? سورة السجدة => المصحف المعلم ? سورة الأحزاب => المصحف المعلم ? سورة سبأ => المصحف المعلم ? سورة فاطر => المصحف المعلم ? سورة يس => المصحف المعلم ? سورة الصافات => المصحف المعلم ? سورة ص => المصحف المعلم ? سورة الزمر => المصحف المعلم ? سورة غافر => المصحف المعلم ? سورة فصلت => المصحف المعلم ? سورة الشوري => المصحف المعلم ? سورة الزخرف => المصحف المعلم ? سورة الدخان => المصحف المعلم ? سورة الجاثية => المصحف المعلم ? سورة الأحفاف => المصحف المعلم ? سورة محمد => المصحف المعلم ? سورة الفتح => المصحف المعلم ? سورة الحجرات => المصحف المعلم ? سورة ق => المصحف المعلم ? سورة الذاريات => المصحف المعلم ? سورة الطور => المصحف المعلم ? سورة النجم => المصحف المعلم ? سورة القمر => المصحف المعلم ? سورة الرحمن => المصحف المعلم ? سورة الواقعة => المصحف المعلم ? سورة الحديد => المصحف المعلم ? سورة المجادلة => المصحف المعلم ? سورة الحشر => المصحف المعلم ? سورة الممتحنة => المصحف المعلم ? سورة الصف => المصحف المعلم ? سورة الجمعة => المصحف المعلم ? سورة المنافقون => المصحف المعلم ? سورة التغابن => المصحف المعلم ? سورة الطلاق => المصحف المعلم ? سورة التحريم => المصحف المعلم ? سورة الملك => المصحف المعلم ? سورة القلم => المصحف المعلم ? سورة الحاقة => المصحف المعلم ? سورة المعارج => المصحف المعلم ? سورة نوح => المصحف المعلم ? سورة الجن => المصحف المعلم ? سورة المزمل => المصحف المعلم ? سورة المدثر => المصحف المعلم ? سورة القيامة => المصحف المعلم ? سورة الإنسان => المصحف المعلم ? سورة المرسلات => المصحف المعلم ? سورة النبأ => المصحف المعلم ? سورة النازعات => المصحف المعلم ? سورة عبس => المصحف المعلم ? سورة التكوير => المصحف المعلم ? سورة الإنفطار => المصحف المعلم ? سورة المطففين => المصحف المعلم ? سورة الإنشقاق => المصحف المعلم ? سورة البروج => المصحف المعلم ? سورة الطارق => المصحف المعلم ? سورة الأعلى => المصحف المعلم ? سورة الغاشية => المصحف المعلم ? سورة الفجر => المصحف المعلم ? سورة البلد => المصحف المعلم ? سورة الشمش => المصحف المعلم ? سورة الليل => المصحف المعلم ? سورة الضحى => المصحف المعلم ? سورة الشرح => المصحف المعلم ? سورة التين => المصحف المعلم ? سورة العلق => المصحف المعلم ? سورة القدر => المصحف المعلم ? سورة البينة => المصحف المعلم ? سورة الزلزلة => المصحف المعلم ? سورة العاديات => المصحف المعلم ? سورة القارعة => المصحف المعلم ? سورة التكاثر => المصحف المعلم ? سورة العصر => المصحف المعلم ? سورة الهمزة => المصحف المعلم ? سورة الفيل => المصحف المعلم ? سورة قريش => المصحف المعلم ? سورة الماعون => المصحف المعلم ? سورة الكوثر => المصحف المعلم ? سورة الكافرون => المصحف المعلم ? سورة النصر => المصحف المعلم ? سورة المسد => المصحف المعلم ? سورة الإخلاص => المصحف المعلم ? سورة الفلق => المصحف المعلم ? سورة الناس => المصحف المعلم ? الاسراء و المعراج => الشيخ عبد الرازق عيد ? شرح آية من سورة الحجرات ..يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن... => الدكتور أيمن خليل ? اوصاني خليلي بثلاث => الدكتور أيمن خليل ? سورة الرعد => عبدالرازق السيد عيد ? سورة ابراهيم => عبدالرازق السيد عيد ? سورة الحجر => عبدالرازق السيد عيد ? حكم صلاة الغائب => الدكتور أيمن خليل ? ضللت اذن وما انا من المهتدين => الدكتور أيمن خليل ? حكم التعامل بالبيتكوين => الفتاوي ?
المتواجدون الان
انت الزائر :133168
[يتصفح الموقع حالياً [ 129
الاعضاء :0 الزوار :129
تفاصيل المتواجدون
قرآن كريم

الفرق بين جمع أبي بكر وجمع عثمان

المادة
التصنيف : تاريخ النشر: 06-03-2017 | عدد الزيارات: 5661 القسم: جمع القرآن وتاريخه

الفرق بين جمع أبي بكر وجمع عثمان

يتبين من النصوص أن جمع أبي بكر يختلف عن جمع عثمان في الباعث والكيفية. فالباعث لدى أبي بكر -رضي الله عنه- لجمع القرآن خشية ذهابه بذهاب حملته، حين استحر القتل بالقرَّاء. والباعث لدى عثمان -رضي الله عنه- كثرة الاختلاف في وجوه القراءة، حين شاهد هذا الاختلاف في الأمصار وخطَّأ بعضهم بعضًا. وجمع أبي بكر للقرآن كان نقلًا لما كان مفرَّقًا في الرِّقاع والأكتاف والعسب. وجمعًا له في مصحف واحد مرتب الآيات والسور. مقتصرًا على ما لم تُنسخ تلاوته، مشتملًا على الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن. وجمع عثمان للقرآن كان نسخًا له على حرف واحد من الحروف السبعة، حتى يجمع المسلمين على مصحف واحد. وحرف واحد يقرءون به دون ما عداه من الأحرف الستة الأخرى. قال ابن التين وغيره: "الفرق بين جمع أبي بكر وجمع عثمان، أن جمع أبي بكر كان لخشية أن يذهب من القرآن شيء بذهاب حملته، لأنه لم يكن مجموعًا في موضع واحد، فجمعه في صحائف، مرتبًا لآيات سوره على ما وقفهم عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- وجمع عثمان كان لما كثر الاختلاف في وجوه القراءة حتى قرءوه بلغاتهم على اتساع اللغات فأدى ذلك بعضهم إلى تخطئة بعضه, فخشى من تفاقم الأمر في ذلك, فنسخ تلك الصحف في مصحف واحد مرتبًا لسوره، واقتصر من سائر اللغات على لغة قريش، محتجًّا بأنه نزل بلغتهم، وإن كان قد وسع في قراءته بلغة غيرهم رفعًا للحرج والمشقة في ابتداء الأمر، فرأى أن الحاجة إلى ذلك قد انتهت، فاقتصر على لغة واحدة" وقال الحارث المحاسبي: "المشهور عند الناس أن جامع القرآن عثمان، وليس كذلك، إنما حمل عثمان الناس على القراءة بوجه واحد، على اختيار وقع بينه وبين من شهده من المهاجرين والأنصار، لما خشي الفتنة عند اختلاف أهل العراق والشام في حروف القراءات، فأما قبل ذلك فقد كانت المصاحف بوجوه من القراءات المطلقات على الحروف السبعة التي أُنزل بها القرآن فأما السابق إلى جمع الجملة فهو الصديق""الإتقان" جـ1 ص59، 60. وبهذا قطع عثمان دابر الفتنة، وحسم مادة الخلاف، وحصَّن القرآن من أن يتطرق إليه شيء من الزيادة والتحريف على مر العصور وتعاقب الأزمان. وقد اختلف العلماء في عدد المصاحف التي أرسل بها عثمان إلى الآفاق. أ- فقيل: كان عددها سبعة. أرسلت إلى: مكة، والشام, والبصرة، والكوفة، واليمن، والبحرين، والمدينة. قال ابن أبي داود: سمعتُ أبا حاتم السجستاني يقول: كتب سبعة مصاحف، فأرسل إلى مكة، وإلى الشام، وإلى اليمن، وإلى البحرين، وإلى البصرة، وإلى الكوفة، وحبس بالمدينة واحدًا. ب- وقيل: كان عددها أربعة، العراقي، والشامي، والمصري، والمصحف الإمام، أو الكوفي، والبصري، والشامي، والمصحف الإمام. قال أبو عمرو الداني في المقنع : "أكثر العلماء على أن عثمان لما كتب المصاحف جعلها أربع نسخ، وبعث إلى كل ناحية واحدة: الكوفة، والبصرة، والشام، وترك واحدًا عنده". جـ- وقيل: كان عددها خمسة، وذهب السيوطي إلى أن هذا هو المشهور. أما الصحف التي رُدَّت إلى حفصة فقد ظلت عندها حتى ماتت. ثم غُسلت غسلًا وقيل أخذها مروان بن الحكم وأحرقها. والمصاحف التي كتبها عثمان لا يكاد يوجد منها مصحف واحد اليوم. والذي يُرْوَى عن ابن كثير في كتابه "فضائل القرآن" أنه رأى واحدًا منها بجامع دمشق بالشام، في رق يظنه من جلود الإبل، ويُرْوَى أن هذا المصحف الشامي نُقِلَ إلى إنجلترا بعد أن ظل في حوزة قياصرة الروس في دار الكتب في لينينجراد فترة، وقيل إنه احترق في مسجد دمشق سنة. 131 هجرية. وجمع عثمان للقرآن هو المسمى بالجمع الثالث، وكان سنة 25 هجرية. ( مباحث في علوم القرآن لمناع القطان )

الوصلات الاضافية
عنوان الوصلة استماع او مشاهدة تحميل
عنه , نسخ، , جمع , بكر , البصرة، , من , مرتبًا , حين , محتجًّا , علوم , عند , وجمع , لما , له , قراءته , الناس , أربعة، , مروان , خشي , قال , بالمدينة , القراءات , التي , هجرية , والشامي، , على , أبي , القراءة، , القرآن , اختلاف , 131 , قبل , للقرآن , إلى , يُرْوَى , العلماء , شهده , ابن , للحرج , والذي , هذا , الحروف , وقفهم , عثمان , سائر , يظنه , بها , فأما , أنه , اختلف , لدى , ظلت , بعضه , ويُرْوَى , مشتملًا , الشامي , السبعة , لينينجراد , جـ , ابتداء , كتب , دون , والسور , حملته، , وإن , في , سوره , كثر , انتهت، , وحصَّن , والمصحف , بلغة , كذلك، , لأنه , عن , شاهد , بالجمع , لسوره، , منها , ذلك , واحد، , أن , الاختلاف , اللغات , غُسلت , أو , شيء , واحدة , الفتنة، , الجملة , رأى , أبا , تلاوته، , فجمعه , وإلى , الكوفي، , يكن , عمرو , والكيفية , الداني , واحد , مصحف , المصاحف , والمصري، , دار , رضي , القتل , أما , عددها , اختيار , وجوه , سبعة , بعضهم , يقول , والمصاحف , يختلف , دمشق , الصحف , ظل , وحرف , وليس , مرتب , المشهور , وحبس , كان , نزل , القراءات، , فاقتصر , أخذها , بلغتهم، , حروف , إنجلترا , الأمصار , المقنع , الأمر , الزيادة , فقد , نُقِلَ , فضائل , وقع , قد , مكة، , ماتت , بلغاتهم , إنه , الله , يكاد , قطع , يقرءون , وحسم , لمناع , كثير , وبعث , استحر , الثالث، , أُنزل , جلود , أرسل , فخشى , النصوص , يوجد , تُنسخ , صحائف، , والبصري، , والشام , هو , كتبها , والمشقة , صلى , تخطئة , الستة , يتطرق , مباحث , القراءة , بين , مجموعًا , الكوفة، , مقتصرًا , والبصرة، , مصاحف، , النبي , واحدًا , وقيل , كتابه , نسخًا , فنسخ , وخطَّأ , وجمعًا , الروس , ثم , رفعًا , بذهاب , مسجد , عثمان، , الفرق , الرِّقاع , رُدَّت , داود , ذهابه , أهل , بالقرَّاء , ص59، , عليه , فهو , فرأى , حرف , لآيات , رق , والكوفة، , الحارث , يذهب , حوزة , وبين , المطلقات , كل , جـ1 , غسلًا , الآفاق , مر , القطان , موضع , مفرَّقًا , احترق , تلك , واليمن، , لخشية , لا , الفتنة , اليوم , بأنه , والأنصار، , قياصرة , سمعتُ , بوجوه , والشام، , سنة , كانت , والبحرين، , بجامع , بوجه , الأمر، , المصحف , حفصة , الحكم , والأكتاف , بن , المسلمين , واقتصر , لغة , فقيل , فأدى , الباعث , والتحريف , حمل , لم , بينه , السيوطي , وسع , ما , يجمع , الإمام , الإبل، , حتى , وسلم , الإمام، , السجستاني , أرسلت , اليمن، , الأحرف , به , وذهب , الإتقان , نقلًا , خمسة، , بالشام، , وأحرقها , وقد , قريش، , الصديق , والعسب , البحرين، , وكان , العراق , يتبين , عداه , وبهذا , الأخرى , ناحية , بعد , وتعاقب , الشام، , العصور , حاتم , والمدينة , وقال , كثرة , وغيره , غيرهم , اتساع , إنما , عندها , فأرسل , السبعة، , قرءوه , بعضًا , الخلاف، , دابر , الكتب , وترك , فالباعث , مادة , الأزمان , التين , أربع , أبو , العراقي، , أكثر , الحاجة , إليه , المهاجرين , فترة، , تفاقم , جامع , لجمع , المسمى , المحاسبي , عدد , جعلها , السابق , عنده , الآيات , والباعث , خشية ,
التعليقات : 0 تعليق

« إضافة تعليق »
 

جميع الحقوق محفوظة © موقع هدي الله الإسلامي -2016-2019